أكتبْ أجملْ بيتُ شعرِ سمعتهُ .. وأضِـف خآطره من إبداعكَ

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

تُمسِـكـُ بينَ جنبات لُبِـكَـ الإبدآع .. ولم تدخل لِـهذآ القِـسم إلا وفي جوفِـك عِـطـرُ زآخر تُـريدُ نثره
أنا وأنتَ وغيرنا ، نريدُ أن نُـفَـضفِضَ بِـترانيم ٍ مكْـلومه وباحة ٌ قلوبِـنآ هي من ستتسِـعُ لتلكَ الترآنيـمْ .. قُـل ماتريدُ قولهْ , ولتكن هذهِ المسآحه هيَ
نافِـذتُـكَـ اليوميه للتألقْ ..!



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

إنهآ أمواسُ الحياة ، تقطع أفئدتنا بِـأحوآلِ وأحوآلْ .. فحآلُ أُمتِـنا لآيسر .. وسيرُ حياتِـنا في تعطلْ
بلْ قدْ لآنجد فرآغا لنسأل عن الحآل .. وكيفَ هوَ المآل ، ونحنُ مآبينَ محتالِ ومختآل !
محتآل هـمُـهُ الأكبرْ سرقة رحِـمْ التوآصل ../
ومختآلُ رأىَ في الكبْـَرِ والتعآلي على إخوآنه قمة اللذهْ / وهذا جمهوره كثير ..!

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هاهوَ قلبيْ وقد أهديتهُ لكم أحبابيْ ، وشرختُ فيه شرخاً ليحتويكمْ
لتكونوا للحبِ ناشرينْ .. وللتواصلِ محببينْ .. وبحبلَ الله متوآصلينْ ..
بلاقيود تمليها علينا دوائرٌ حكوميهْ .. أو قاضٍ متعنفْ
فقيودنا هي افتِـكاكُ الصراحهٍ منْ رحِـمِ المعانآه .. وأخلاقنا هي منْ ستقودُ نافذتنا نحو القمهْ ..!!

خدعوها بقولهم حسنـاءُ
والغواني يَغرّهُنّ الثنـاءُ

أتراها تناست اسمي لمّـا
كـثُرت في غرامها الأسمـاءُ

إنْ رأتني تميلُ عنّي كأن لم
تكــ بيني وبينها ... أشياءُ

نظرة , فابتسامة , فسـلام
فكـلامٌ .. فموعِدٌ ... فـلـقـاءٌ

يوم كـنـّا ولا تسل كـيف كُـنّا
نتهادى مِن الهوى ما نشاءُ

وعلينا مِنَ العفاف ِ رقيبٌ
تَعِبَت .. في مِراسهِ الأهواءُ

جاذبتني ثوبي العصيِّ وقالت
أنتم النّاس .... أيُها الشعراءُ

فاتقوا الله في قلوب ِ العذارى
فالعذارى .. قُلوبُهُنّ .. هواءُ

فالعذارى .. قُلوبُهُنّ .. هواءُ

استفهمت عقلي وحيرت فكري وأخجلت حروفي
فأنا لاأستطيع أن أجاري شذرات ابداعك .. ولا أحمر استفهامك !
لكني سأرد عليك بقول قد يكون بعيدا عن لب موضوعك .. لكني أجزم
وأبصم أن صدرك شاسع المناكب وبه صفات محيط يرحب بكل شيء .. فتقبل مني كلماتي
وأثرِ هذا البوست بأشعار غيرك وخواطرك .. أو بخواطر غيرك وأشعارك .. لك الحرية ياصديقي !

لما سألتُ عنِ الحقيقةٍ قيلَ لي
الحقُ مااتفقَ السوآدُ عليه

فعجبتُ كيفَ ذبحتُ ثوري في الضحى
والهندُ ساجدةٌ هنآكَ لديه

نرضى بحكمِ الأكثريةِ مثلمآ
يرضى الوليدُ الظلمَ منْ أبويهِ

إمآ لغُنْمِ يرتجيهِ منهمآ
أو خيفةَ منْ أنْ يسآءَ إليهِ

ما معنى أن نحيا ولا ندري بان العشق قد يبقى سجينا في الخلايا
ما معنى أن نشهد موات الاغنيات
مامعنى هذا الصمت الذي لاينتهي وبرغم حوجتنا الصراخ