•:*¨`*:•ورقة : لإقامة منظمة•:*¨`*:•

1-1 المقدمة........................................................ ص 2
1-2 الهيكل العام للمنظمة .......................................... ص 3
1-3 توصيف العمل................................................. ص 4
1-4 فكرة المشروع................................................. ص 4
1-5 الهدف من قيام المشروع....................................... ص 5
1-6 مالية المنظمة.................................................. ص 6
1-7 الخلفية الاقتصادية في السابق.................................. ص 7
1-8 خطة العمل المستقبلية.......................................... ص 8
1-9 الخلاصة...................................................... ص 9

1-1 مقدمة
نحمد لله رب العالمين ونصلي علي سيد الخلق سيدنا محمد وعلى آله وأصحابه الطاهرين المطهرين ونسلم تسليما كثيرا عليهم أجمعين، لقد منحنا الله نعم كثيرة ومنها أن هدانا للإسلام وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله وهي أكبر النعم علينا ، وبسط علينا نعمة العافية والرزق ، والكل يعلم بأن كل ما لدينا من أموال فهي من مال الله وعلينا أن نحافظ عليها ونصرفها في طاعته ومرضاته ، وكما أمرنا الله عباده بأن يخرجوا زكاتهم من أموالهم ويتصدقوا بها للمحتاجين ، لأن النعم لا تدوم إلا إذا أعطينا الله حقه وحق عباده ومعاونة ذو القربى ، ولتحقيق ذلك الهدف كان لابد من تقديم هذا المشروع التكافلي المتواضع ربما يكون هو الحل المناسب لكثير من القضايا والاهتمامات بالقرية والمنطقة عموماً ، لأنه يعكس روح التعاون ومبدأ المشاركة والمساندة المادية والمعنوية من أبناء المنطقة وجميع الجهات وتوجيهها لخدمة أهلهم وذويهم في القرية وإيجاد حلول مناسبة في حل الضائقة المعيشية والاجتماعية والخدمية والثقافية والرياضية بطريقة حديثة وفعالة أو بما يعرف بـ ( المشروع المتكامل لقيام منظمة )بما أن الإنسان هو محرك الحياة في المجتمع وقائدها ومطورها فلابد من تنميته حتى يحقق الأبعاد الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية، وبما أن التنمية ترتكز على بعدين ، البعد الأول يهتم بمستوي النمو الإنساني في مختلف مراحله وتنمية قدراته وطاقاته البدنية والعقلية والنفسية والاجتماعية ، أما البعد الثاني فهو يرتكز على التنمية العملية التي تتصل باستثمار الموارد والمدخلات ، في إقامة أنشطة إنتاجية واقتصادية تولد الثروة والإنتاج.ومن هذين البعدين تتم تنمية القدرات البشرية عن طريق الاهتمام بتطوير الذات الإنسانية والهياكل الإنتاجية والخدمية ، وهذا لا يأتي إلا من خلال المشاركة الفاعلة والقوية من كل المجموعات الفاعلة والمؤثرة ، وأن يقف الجميع (وقفة رجل واحد ).
وفي تقديرنا أن هذا المشروع يقدم أنموذج الحياة الكريمة لكل إنسان ويحقق التنمية والتطور في مختلف مراحله ويدعم كثير من المفاهيم والجوانب الاقتصادية ويحقق بدوره مفهوم السعادة والأمان لأنه يهتم ويخدم الإعمال الإنسانية والاجتماعية والتي تلبي رغبات وتطلعات الكثيرين.

1-2 الهيكل العام للمنظمة
من منظور عام فإن عند قيام أي منشأة لابد من هيكلة ونظام أساسي وأهداف وشريحة مستهدفة ورؤية واضحة لبلوغ الغايات المرجوة من قيام المشروع ولكننا نجملها فيما يلي :-
- المؤتمر العام ( الجمعية العمومية )
- مجلس الأمناء
- الأمانة العامة ( المكتب التنفيذي )
- اللجان والأمانات المتخصصة
- أعضاء المنظمة ( سكان المنطقة )
1-2-1 البُعد التنفيذي
تتكون المنظمات عادة حسب ضروريات المجتمع ،من الهيكل الإداري والتنفيذي والمتمثل في مجلس الإدارة والأمانات واللجان المختصة بشروط وضوابط محكمة تحددها مسألة الكفاءة وسياسة الشخص المناسب في المكان المناسب ، وتتوزع اللجان حسب الأهداف النابعة من فكرة وقيام المشروع
1-2-2 البُعد القومي
ربما يري البعض بأن المشروع هو مجرد كلام نظري وغير فعال ولكن واقع الحال يقول غير ذلك ويستدعي قيامه ، لأنه أيضاً يصلح وصالح لأي منطقة أو مجتمع ويمكن تطبيقه برؤية مستقبلية فاحصة إذا توفرت العزيمة والإرادة الصادقة ويكفي أنه يخلق روح التكافل والتعاون الحقيقي ولا ضير إذا كان هذا العمل بأي اسم مثل جمعية تعاونية أو تطوعية ، ولكننا عمدنا إلي اسم ( منظمة ) لأنه الأسلوب الأحدث والمتماشي مع سياسات الدولة الكلية ناهيك عن المزايا الأخرى في تفجير الطاقات وتنمية المهارات ويستقطب الدعم من الهيئات المماثلة ، ولا يمكن أن تدب في أوصاله ، روح العمل الفعال إلا من خلال عمله مع البعد القومي ، حيث هناك مناطق كثيرة في السودان انتهجت مثل هذا المشروع وسبقتنا وتحت مسميات أخري ولكنها في الأصل منظمات تخص مناطق محددة وتخدم مواطنيها بشكل أساسي مثل منظمة السلام الأخضر ( نهر النيل ) ومنظمة كشاك ( أبوحمد ) ومنظمة حوار ( الجزيرة ) ومنظمة الزرقاء ( سنار) وغيرها ،ولأننا نعلم بأن المنظمات لا تسجل بأسماء كيانات أو مناطق لذلك يمكن للمشروع أن ينطلق بأي مسمي من المسميات وتفعيل المنظمات القائمة والعمل معها جنب إلي جنب مثل ( منظمة الشروق ).

1-3 توصيف العمل
1-3-1 بنية العمل
تضم بنية العمل في تكوينها الأساسي كل فئات المواطنين من الرجال والنساء لتحقيق الأهداف الإنسانية والاجتماعية النبيلة
وأول ما يتبني هذا العمل هو أهل المنطقة ومواطنيها ثم تأتي بعد ذلك الجهات الرسمية لتأكيد مشروعيته وانطلاقه وبعد ذلك تعريف الجهات ذات العلاقة بطبيعته ، ويتكامل دور المنظمة مع المؤسسات الحكومية وغير الحكومية ومنظمات المجتمع المدني والجهات المانحة داخل وخارج السودان
يتم تسجيل المنظمة وإعلانها عبر الطرق المتاحة بالولاية والمسجل التجاري وبوزارة الشئون الاجتماعية ومفوضية العمل الإنساني ومسجل الجمعيات الطوعية
1-3-2 تنفيذ العمل
ينفذ هذا العمل بواسطة أهل الدناقلة مجتمعين مع بعض بكامل هيئاتها ، لأن الفكرة الأساسية للمشروع هي تضافر كافة الجهود مع بعض ، وهذا العمل المقترح لكل الناس وليس لأشخاص معينة أو جهة معينة ، ولأنه يعتبر الممثل الشرعي لكل أهل المنطقة بلا استثناء. ويكون مجال العمل في جميع النواحي الإنتاجية والاقتصادية والاجتماعية والخدمية وأي عناصر تخدم المنطقة ومواطنوها. وتأتي فكرة العمل لتحسين جودة العمل الحالي وتقديم أفضل الوسائل الحديثة في معالجة الصعوبات وإزالة العوائق التي تواجه إنسان المنطقة بالعمل في حلها وتسهيلها ودعمها ، مع الاهتمام بالنواحي الثقافية والإبداعية والعمل في مجال حقوق الطفل والمرأة وتنمية مهاراتها بشكل عام لتعينها وتساعدها في كسب العيش الكريم وأيضاً التخفيف من حالات الفقر ومساعدة المحتاجين والأرامل واليتامى وكل ما يتماشي مع فكرة المشروع.

1-4 فكرة المشروع
تنبثق فكرة المشروع الأساسية من الاستفادة من ما هو موجود الآن من أراضي زراعية غيرها وتحويلها لمشاريع استثمارية لتحسين الظروف المعيشية والصحية والخدمية وتنمية المهارات وتوفير سبل العيش الكريم من خلال تقديم الخدمات الضرورية والهامة وهذا لا يتأتي إلا بتوفر روح العمل الجماعي المنظم والمتعاون لأن هذا العمل يحتاج إلي جهد كبير ، وأهم فائدة من هذا المشروع هو خلق روح التعاون والتعاضد بين الناس في أشياءهم لأن معاناتهم الحياتية كثيرة ومتنوعة في كل مرة يلفها الحزن المقيم وليس لها أن تخرج إلا بهذه الرؤية المتواضعة لأن ابتسامات الفجر مشرقة وآماله معقودة على أبنائهم كحبيبات الربيع إضافة إلي أنه عمل إنساني نبيل يخدم أهلهم وذويهم وعامة المنطقة في كثير من مناحي الحياة ومتطلباتها الكثيرة والمتشعبة. وعادة تأتي الأفكار متناسقة مع الأهداف العامة خاصة إذا كانت هناك تداعيات حالية ملحة والمتمثلة في الصعوبات المعيشية والحياة العامة بغرض تحسينها وإيجاد حلول علمية وعملية لها وخاصة المتمثلة في مشاكل المياه والصحة العامة.

1-5 الهدف من المشروع
يستهدف المشروع كافة الشرائح بالمنطقة لتحقيق أكبر قدر من المساعدات والخدمات الإنسانية والاجتماعية والضرورية.ويسهم المشروع المقترح في حل كثير من العوائق والمطبات التي تواجه الإنسان في حياته العادية وتنقسم هذه الحلول في مقترحين مرتبطين مع بعضهم البعض في أتساق وانسجام تام يكمل كل منهما الآخر
المرحلة الأولي :- إقامة المشروعات البسيطة والتي تمتاز بالسهولة في التطبيق والتنفيذ مثل إقامة الورش التدريبية والتعليمية وتنمية المهارات والقدرات والعمل الأدبي والثقافي والرياضي و المخيمات العلاجية
المرحلة الثانية :- وهذه المرحلة متمثلة في كل المشروعات الصغيرة والمتوسطة والكبيرة والتي تقوم في الأساس على مساعدة المحتاجين والشرائح الضعيفة وفي إقامة بعض المشروعات الإنتاجية والخدمية والتي تخدم بدورها قاعدة عريضة من المستفيدين وينبثق من هذه المشروعات ما هو قائم الآن أو في طور التنفيذ مستقبلاً ويمكننا تصنيفها على النحو الآتي :-
مشاريع خدمية وتتمثل في :
- العمل في مشاريع الأسر المنتجة
- إقامة سوق ومحلات تجارية ..الخ
- المجال الصحي ومحاربة الأمراض المستوطنة وإقامة مخيمات علاجية
- تسوية الشوارع وإنارتها وتخطيطها وتشجيرها بشكل لائق ومناسب
- الاهتمام بمشاكل المياه
- تحسين بيئة العمل بالمدارس
- تنمية قدرات الشباب والمرأة بإقامة الورش التدريبية والتعليمية
- تفعيل عمل الأنشطة الرياضية والثقافية والأدبية
- الاهتمام بدعم وصيانة المساجد وعلوم القرآن والفقه
- الاهتمام بالبيئة وأعمال النظافة العامة
ويمكن للمنظمة أن تعمل ضمن أهداف المنظمات الموجودة بالسودان لتخلق علاقات حميمة معها وأن تعمل بأي مبادرات ذات صبغة وطنية وقومية

1-6 مالية المنظمة
- الأصول الثابتة
- الاشتراكات
- التبرعات والهبات والأوقاف
- المنح
- الاستثمارات وتنمية الموارد
مبدئيا يمكن أن يدعم المشروع من خلال أهالي المنطقة في الداخل والخارج ويمكن أن يستقطب الدعم من الجهات والمنظمات المماثلة لفكرته والجهات الآتية : ديوان الزكاة ووزارات الشباب والرياضية وإداراتها المختلفة والجمعيات النسائية والجهات الرسمية والأهلية داخل وخارج السودان ، ويكون الدعم من قبل الأهالي بشكل طوعي لأنها في الأساس منظمة طوعية تعمل لصالحهم ، وعند تمدد نشاطاتها على أرض الواقع تستطيع أن تستقطب الدعم من جهات كثيرة داخلية وخارجية
* ومن المعلوم بأن سكان القرية منتشرون في جميع المناطق ويتمركزون تحديدا في الخرطوم وود مدني والدمازين وبور تسودان وفي بلاد المهجر في المملكة العربية السعودية ومنطقة الخليج وأوربا وأمريكا ، يمكن أن يدخلوا بمساهماتهم ضمن مالية المنظمة
* ويضاف إلي مالية المنظمة أي ممتلكات أو أصول للقرية من أراضي و إيجارات أو أي مباني قائمة مهما كانت الجهة التي تتبع لها لأن في أساس قامت من حر أموالهم وإدخالها ضمن أهداف المنظمة
* يجب برمجة التدفق النقدي وفق أنشطة محددة يتفق عليها مسبقا ضمن السياسات الكلية وأن تخدم في المقام الأول إنسان المنطقة وتسهيل أموره اليومية والمعاشية والخدمية و للمنظمة الحق في أن تستثمر أموالها في أي مجال لاستمرارية أنشطتها

1-7 الخلفية الاقتصادية في السابق
كانت القرية في السابق أو فلنقل في القرن العشرين ، مقتنيات الناس الاقتصادية كثيرة ومتنوعة فنجد الزراعة بأشكالها المختلفة وأيضاً الأنعام ، وبين هذه وتلك ،هناك الشرائح الوظيفية المختلفة والتي غالباً ما توحي للكثيرين بأنها قرية وديعة طرف النيل ولكن روح المدينة والمدنية فيها يلامس ويناطح اعتي المدن وذلك لوجود المكنونات الثقافية والعلمية الكبيرة بداخلها.
وفي ذاك الزمان لا يوجد للإنسان العادي البسيط أي ضايقه أو أزمات مادية تواجهه ، وإن وجدت يمكن أن يأخذ أي شي من مقتنياته التي يربيها أو يزرعها ويبيعها في السوق ليقضي بها حاجته بكل يسر ، حيث البيئة المحيطة مساعدة لبعض الأعمال مثل الاحتطاب أو جمع القرض والصمغ أو صيد الأسماك وغيرها ، وكانت النواحي الصحية مقدور عليها وطرق علاجها معروفة لديهم ويمكن علاجها بأبجديات ما يملكون وتحت السيطرة.
أما الآن فنحن في القرن الواحد وعشرون أصبح إيقاع الحياة سريعا جداً ، غلبت الماديات كل شي ، وأصبحت التكنولوجيا بأشكالها المتعددة في كل مكان ، فحري بنا أن نذهب مع هذا التيار لكي نكون أكثر امتزاجاً وتفاعلاً ، ومع علمنا التام بأننا لا نملك أي قدرات مالية كبيرة في المنطقة كباقي القرى المحيطة من حولنا ولكن بتضامننا ووحدتنا يمكننا تحقيق الأعمال الجبارة كدأب أسلافنا السابقين ، وهذا ما دعانا بالتفكير في هذا المشروع وهو بمثابة النفير الجماعي ولكن بفكر جديد يتناسب مع المرحلة الحالية ، وهناك تبعات جسام تخلفه لنا العولمة العالمية والداخلية ولا يفصلنا منها إي فاصل حيث نري التكنولوجيا المعلوماتية وصلت أي مكان وأصبحنا نسدد متطلباتنا اليومية والخدمية عن طريق الخدمة (مسبوقة الدفع) ونريد أن نجاري الزمن ليكون هذا المشروع رصيد لنا ونسدد من خلاله ( كل ما تحتاجه المنطقة من خدمات ) عبر أطره وأهدافه المستهدفة كل الفئات

1-8 خطة العمل المستقبلية
إن خطة العمل المستقبلية تتلخص في المجالات الآتية :-
1- العمل في المجال الزراعي والحيواني والخدمي
2- العمل في المجال الصحي بإقامة مستشفي ريفي تخصصي
3- العمل على إقامة مخيمات علاجية مجانية ..الخ
4- العمل في المجال الاجتماعي بغرض تخفيف المعيشة وأعباء الزواج
5- العمل في مجال الأندية الثقافية والرياضية ..الخ
6- العمل في مجال البيئة والنظافة العامة وتحسين الخدمات
7- العمل في المشاريع الإنتاجية متعددة الأغراض
8- العمل في قطاعات الشباب والمرأة والطفل
9- العمل على تقديم النصح والمشورة وحل الخلافات وتقريب وجهات النظر

1-9 الخلاصة
في أعوام خلت تم الاتفاق على (قيام جمعية تعاونية) وكان ذلك في عام 2009م وحددت إداراتها وجسمها التنفيذي ولكن لم تري النور بعد ، حيث كانت هنالك أسباب قوية وعاجلة استدعت قيامها ، وبمجرد نهاية الظروف العلاجية في تلك الفترة انتهت وماتت وهي في مهدها ، واستدعي ذلك بأن نفكر بوجود جسم منظم يخدم كل شرائح المجتمع ولم نجد غير هذا المشروع وهو قيام منظمة تطوعية تقوم بكافة الأعمال والخدمات التي تخدم المنطقة بوجه عام والمواطنين بشكل أخص ، وتعتبر هذه المنظمة ( تطوعية واجتماعية وخيرية ) وخالصة لوجه الله تعالي.
المنظمة المقترحة تعتمد على التعاون والتكافل ودعم الخدمات الاجتماعية والصحية وخدمة الطلاب وتبني المبدعين والمبتكرين وتنظم المهرجانات الثقافية والمعارض وتهتم بحقوق المرأة والشباب والأطفال.ومن مضامين أعمالها المشروعات التنموية الصغيرة والمتوسطة ومحاربة المظاهر السلبية الاقتصادية والاجتماعية ، لأن التنمية الحقيقة هي المتمثلة في تنمية الإنسان أولاً ثم تنمية قدراته ومهاراته ثانياً ليحقق تنمية موارده الكامنة. وكل ما جاء في هذه الورقة يعتبر مجرد إسقاطات أولية ، ونعلم بأن مسودات العمل لا تكتمل إلا بوجود الملحقات الأخرى مثل الدراسة الميدانية والتسويقية والفنية والمالية ...انتهي
والله ولي التوفيق ،،،،

الرائع ..ودالعمدة
لك خالص التحايا وأحر الأشواق
مشروع المليون يبدا بخطوة ..وكل عمل ناجح يؤسس على فكرة واضحة
حقيقة ما أوردته هنا هو خطوة نحو الأمام وفكرة ملهمة وواضحة المعالم
أتمنى أن تجد آذان صاغية وعقول واعية حتى تحول لواقع حى يمشى
على قدمين !!
لك منى كل الحب وبصمة بأصابع اليد العشرة على هذا المنفستو القيم

مشكور اخي وكلام مية المية ياريت لو قدروااااااااا اطبقوها ومشروع المليون يبدا بخطوة كما قال ابوشفق

الاخ/ ود العمده
لك منى كل الود وكل عام وانت بالف خير
اشكرك اخى على هذا الطرح العلمى والمنهجى ودائما افكارك قيمة ونيرة . وارجو من اعضاء المنتدى النظر الى هذا الموضوع بعين الاعتبار وكثير من الاهتمام .واقترح تكوين لجنة بعد موافقة اعضاء المنتدى لاعداد دستور للمنظمة واعداد الهيكل الادارى والتنظيمى لها .كما اقترح الاهتمام اولآ بالمشاكل الملحة فى القرية كمشكلة تسوية الطرق والتشجير وصحة البيئة والنشاط الثقافى والرياضى ومن ثم تواصل المنظمة لاكمال بقية اهدافها المذكورة فى الورقة قيد الدراسة .
ولك كل التقدير
ابوعامر

المفعم ود العمده
اولاً احييك على فكرتك النيره والمفيده واسأل الله القدير ان يجعلها فى ميزان حسناتك
أخى نحن واهلانا حقيقى محتاجين لمثل هذه المنظمات التى تسهم فى رفع كاهل الفقر والعوز والمعانه وسط اهلنا فى قريتنا الحبيبه دوماً الدناقله
الفكره تساعد كثيراً فى العمل عل رفعت وترقيه البلد والمواطن
واتمنى أن تجد تلك الفكره الدعم الجاد والمسانده الحقيقيه من اهلنا
وكل من يستطيع المساهمه ولو برفع الروح المعنويه
الجميل محمد الامين سر ونحن من خلفك إن شاء الله ندعمك بكل ما أوتينا من قوه
وفقك الله الا ماتحب وتصبو

قرأت كل ما كتب في البوست _وأعجبت جدا بتناغم الفكرة _ لان في بعض الاحيان تولد المشاريع العظيمة من خلال فكرة جيدة وصائبة _ وهذا مشروع عظيم _ اذا تم تطبيقه على ارض الواقع _ يوتي اكله _ويستفيد منه جميع الناس _ اتمني لكم التوفيق في خدمة المنطقة وانسانها