نقطة حبر(إبن الجراح)

ثرثرة فوق نهر كوانزا الانغولى
فى العاصمة الانغولية لواندا وبملعب الحادى عشر من نوفمبروبحضور الرئيس الانغولى وبعد مصافحة رئيس الاتحاد الدولى (الفيفا)ورئيس الاتحاد الافريقى (الكاف) لاعبى الفريقين وفى درجة حرارة 32 درجة مئوية ورطوبة 70% ووسط 32 الف متفرج اطلق حكم المبارا االمالى صافرة البداية لمباراة التتويج بين البلاك ستارز والفراعنة الخبرة ضد الشباب
الانغوليون شعب كورة وليس شعب الوان ، لانهم حيوا الفريقين بروح واحدة ونفس واحد.
كابتن شحاتة مكتشف المواهب ودكة بدلائة خزانة زاخرة بالمواهب والخبرة.
جدو(الاسكندر المكدونى) قهر البلاك ستارز فى انغولا ونال النجمة السابعة والهاترك التاريخى لمصر(الفريق اذا عايز تهدوا نزل جدو
أسدل الستار على بطولة الامم الافريقية فى نسختها السابعة والعشرين فى لواندا وبسجل خال من من الهزيمة عانقت مصر كأسها الافريقية السمراء ووصيفتها ذات التاج الاسود التى توشحت الميداليات الفضية
ودعت انغولا ضيوفها من الفرق والاعلاميين والمشاهدين لهذه التظاهرة الافريقية فانا كمشاهد قبل ان اغادر الحفل الختامى لابد من ثرثرة فوق نهر كوانزا الانغولى لالقاء الضوء على مجريات الدورة
وحتى الملتقى
إبن الجراح